Pages

Saturday, July 2, 2011

صندوقي الآسود بقلم: أنيـــس منصـــــور

هذه هي المحطة التي أتوقف عندها مهما تحدثت إلي نفسي.. مرة واحدة في رحلتي حول العالم سنة ٩٥٩١ وبعد لقاء مع الدلاي لاما. راجعت نفسي ونظرت إلي الناس.. هؤلاء الناس يعبدون هذا الغلام ـ الدلاي لاما ـ يرونه مريضا.. ويرونه يستحم ويسمعون انه تخانق مع رئيس الوزراء وأحيانا مع أمه.. ثم يشكو من نفس الطعام الذي تقدمه الهند للشعب الذي خرج معه من التبت. وليس من بينهم واحد يسأل: يعني ايه نعبد هذا الشاب.. من

No comments:

Post a Comment

Get Paid To Promote, Get Paid To Popup, Get Paid Display Banner

Search This Blog

Followers

Blog Archive

Powered By Blogger